"لوح من الخشب محفور وملون
ومزين بزخارف طيور
الدولة الطولونية - العصر العباسى-مصر
القرن 3 هـ / 9 م
رقم الحفظ . 6280/2"
"يُرجح أن هذه الألواح الخشبية كانت جزءا من تكسية جدارية، كما تظهر بقايا لبعض الألوان على الأفاريز.
ونُفذت أشكال الطيورمتقابلة وسط زخارف نباتية قوامها رسم لفروع نباتية متداخلة.
وعرف هذا الأسلوب الفنى بالحفر المائل المشطوف بعد إنتقال طرز سامراء من العراق إلى مصر في عصر الدولة .الطولونية (254-٢٩٢هـ/ ٨٦٨-905 م)
وتمثل هذه الزخارف انتقال للتأثيرات الساسانية المتمثلة فى رسم شجرة الحياة والزخرفة برسوم طيور متقابلة على مهاد من الزخارف النباتية
قاعة 1"
"لوح من الخشب المحفور مزين بزخارف نباتية
مصر أو سوريا - العصر الأموي
القرن 2هـ / 8م
رقم الحفظ . 15468"
"تميزت التحف الخشبية التي تنتمى لنهاية العصر الأموي وبداية العصر العباسي بزخارفها النباتية شديدة القرب من الطبيعة وقد ظهر تـأثير الفن الهلنستي(يقصد به ذلك الفن الذى امتزج فيه الأسلوب الفني البيزنطي الغربي مع بعض الأصول الفنية الشرقية وظهر لأول مرة في مدينة الإسكندرية) جليا في هذه الزخارف وذلك من خلال زخرفة عناقيد العنب التي تخرج من أشكال مزهريات.
وقد تشابهت هذة الزخارف مع الزخارف التى يزدان بها المسجد الأقصى في القدس الشريف خاصة فى فترة اعادة بنائه فى عهد الخليفة المهدى العباسي(158-169هـ).
قاعة 1"
"لوح من الخشب عليها بالحفر مناظر
آدمية وحيوانية ونباتية
مصر – العصر الفاطمي
القرن 5هـ/ 11م
رقم الحفظ . 3473"
"كانت هذه الألواح الخشبية تزين قصور الخلفاء الفاطميين التى كانت تقع في شارع المعز بين باب زويله وباب الفتوح، وقد زُخرفت بمناظر تصويرية من الحياة اليومية في العصر الفاطمي قوامها رسوم مناظر صيد ومناظر طرب ورقص وشراب، وقد نُفذت الزخارف بالحفر متعدد المستويات مما يعكس مهارة الفنان في العصر الفاطمي.
أُعيد استخدامها ضمن زخارف المجموعة المعمارية الضخمة التي شيدها السلطان المملوكي المنصور
قلاوون في شارع المعز سنة 684 هـ / 1285م .
قاعة 3"
أمرت بإنشاء هذا المحراب الخشبى المتنقل زوجة الخليفة الفاطمى الآمر بأحكام الله
ويرجح أن المحراب قد صنع فى حياة الخليفة الفائز ووزيره الصالح طلائع
بين عامى 549 – 555 هـ /1154 – 1160م.
ويتضح ذلك من خلال النقش الكتابى بالخط الكوفى المورق فى واجهة المحراب الخشبي,
وقد زُين المحراب من واجهاته الأربع بالزخارف النباتية المتنوعة والفروع النباتية الدقيقة والوريقات الثلاثية والخماسية وعناقيد العنب بالاضافة إلى حشوات مزخرفة بأشكال هندسية نجمية متعددة الأضلاع, وتعد بدايات ظهور الأطباق النجمية الغير مكتملة في العصر الفاطمي
قاعة 4
"تُعد الأمشاط من أهم أدوات الزينة فمن خلالها يستطيع الإنسان تسريح شعر الرأس واللحية حتى يظهر بالشكل اللائق، ولكل مشط أسنان مزدوجة، وتزدان المنطقة المحصورة بين الأسنان بشتى أنواع الزخارف.
قاعة 9"
"شاع هذا الشكل من المشربيات على واجهات المنازل خلال العصر العثماني في مصر، حتى يتمتع النساء بالرؤية دون أن يراهم أحد من المارة أو الجيران، ولذا أصبحت المشربية من أهم الوسائل المتبعة للحفاظ على خصوصية البيت، عملاً بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف, ويرجع أصل كلمة مشربية إلي شرابية وهو موضع القلل خارج النافذة لتبريد المياه.
قاعة 11"
"تكسية خشبية لقاعة الإستقبال بمنزل المازادني بمدينة رشيد
مصر _ العصر العثماني
القرن 12هـ / 18م
رقم الحفظ . 1701"
"زُخرفت التكسية الخشبية بزخارف نباتية وهندسية متنوعة، وفتحات صغيرة ( طاقات).
قاعة 16"
"تمثل التحفة حشوات خشبية مجمعة تُكون شكل الطبق النجمي مزدان بزخارف نباتية، بالإضافة إلى كتابة بخط النسخ على أرضية نباتية، وقد نُقلت هذه الحشوات إلي متحف الفن الإسلامي من قبة الإمام الشافعي 608هـ/1211م.
قاعة 5"
"تركيبة من الخشب لضريح الإمام الحسين
مصر - العصر الفاطمي أو الأيوبي
القرن 6هـ/12م
رقم الحفظ . 15025
"
اقرأ المزيد >"نُقلت هذه التركيبة من عسقلان الى مصر، لتوضع بضريح الأمام الحسين (رضى الله عنه)، ابن السيدة فاطمة الزهراء (رضى الله عنها)، بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
ويمكن تفسير بعد الأستشهادات القرآنية على أنها إشارات إلى التشيع وتؤكد على تاريخ معين في نهاية العصر الفاطمي، كما يرى بعض الباحثين أنها صُنعت في العصر الأيوبي لتقارب أسلوب صناعتها وزخارفها مع تركيبة الأمام الشافعي.وقد تنوعت زخارف التحفة فجمعت بين الزخارف النباتية والهندسية والكتابات الدينية وقد نفذت في تناغم زخرفي بديع مما يزيد من القيمة الفنية للتحفة.
قاعة 18"