"جزء من اناء خزفي ذي البريق المعدني
مصر- العصر الفاطمي
القرن4 -5هـ/ 10-11م
رقم الحفظ . 5397"
"يُزين التحفة رسم للسيد المسيح بحسب اعتقاد البعض وهو ملتحي وذو شعر طويل ويحمل كتاباً يرجح أنه الإنجيل ويبدو أنه يعطى البركة بيده اليمنى حيث ترمز أثنين من أصابعه إلى الطبيعة المزدوجة للسيد المسيح بينما يعتقد البعض أن الثلاثة أصابع الأخرى تشير إلي رسم علامة ألفا وأوميجا في إشارة ألي مقطع من سفر الرؤيا للقديس يوحنا وقد تكرر هذا الموضوع في الفن المسيحي كما في تصاوير دير باويط بصعيد مصر الذي يعود إلى القرن الخامس الميلادي, ويعكس تمثيل مثل هذه الموضوعات التسامح الديني الذي تمتع به غير المسلمين في العصر الفاطمي.
قاعة 2"
" طبق من الخزف ذي البريق المعدنى باسم القائد غبن
مصر – العصر الفاطمي
القرن 5هـ/ 11م
رقم الحفظ . 12997"
"يعتبر هذا الطبق أكبر الأطباق الخزفية في الفنون الإسلامية, ويزينه زخارف نباتية محورة وكتابات كوفية على الحافة من الداخل, يقرأ منها “لاستاذ الاستاذ ]ين] ... غبن مولا ا ... حاكم بأمر ... وعلى ابايه ا ... ” وهو أحد قادة الخليفة الحاكم بأمر الله.
قاعة 3"
"قدر من الخزف المعروف باسم خزف الفيوم
مصر – العصر الفاطمي
القرن 4-5هـ / 10- 11م
رقم الحفظ . 15980"
"زُخرف القدر بزخارف نباتية وهندسية وكتابية منها عبارة (بركة كاملة) وتميز هذا النوع من الخزف بتنوع ألوانه ومنها الأخضر والأزرق والأصفر والبنى.
قاعة 4"
"جزء من إناء من الخزف المرسوم تحت الطلاء
العذراء والسيد المسيح
مصر أو سوريا - العصر الأيوبي
القرن 7هـ /13م
رقم الحفظ . 13174"
"تعتبر هذه التحفة أهم التحف الخزفية الأيوبية في العالم حيث زخرفت برسوم منظر مسيحي قوامه رسم للسيد المسيح والسيدة العذراء كما يوجد الجزء الثاني من التحفة محفوظاً بمتحف بناكي في أثينا وقد زخرف برسوم حواري ( أصحاب )عيسى عليه السلام.
أما عن القيمة التاريخية للتحفة فهي قرينة آثارية تؤكد التسامح الديني عند المسلمين حتى في وقت ما عُرف بالحروب الصليبية.
قاعة 6"
"كسرة من فخار مرسوم تحت الطلاء يًزينه رنك
مصر – العصر المملوكي
القرن 8 هـ / 14 م
رقم الحفظ . 5146/3"
"تعتبر الرنوك لفظة فارسية الأصل بمعنى الشارة أو العلامة أو اللون, وهى تُعد من أهم العناصر الزخرفية التي تميزت بها التحف الفنية والعمائر في العصر المملوكي.
قاعة 8"
" بلاطة من الخزف
تحمل اسم الصانع غيبي ابن التوريزى
مصر - العصر المملوكي
القرن 8هـ / 14م
رقم الحفظ . 2077"
"تعد هذه البلاطة واحدة من أشهر البلاطات الخزفية المملوكية, حيث تحمل اسم الخزاف ابن غيبي التوريزى بالخط الكوفي المربع في الأركان الأربعة للبلاطة , وتبرهن كتابات هذه التحفة على مدى براعة الفنان في استخدام الخط كعنصر زخرفي أساسي, ونجاحه في تطويع الخط كأحد الملامح المميزة للفن الإسلامي.
ويتضمن مركز التحفة كتابات نصها ” توكل على خير معين“ مكررة ثمانية مرات, بينما يزين إطارها الخارجي آية قرآنية ” ...إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء / وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ / أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا / تَصْنَعُونَ ” العنكبوت آية45 وختم النص بجملة ” صدق الله ”
قاعة 10"
"تنوعت المنتجات الخزفية العثمانية ما بين الأطباق والسلطانيات والأباريق والأكواب والقنينات والمزهريات والزمزميات وبيض المشكاوات. وقد بلغ الخزف العثماني درجة عالية من الدقة والإتقان، ولاقت رواجًا كبيرًا في الأسواق الأوروبية. وتُنسب هذه المجموعة إلى مدن تركية مختلفة منها ازنيق، وكوتاهيه، وچناق قلعة. وقد زُخرفت التحف بالألوان المتعددة على أرضية بيضاء تحت الطلاء الزجاجي الشفاف، قوام زخارفها رسوم أزهار اللاله، والقرنفل، والورقة الرمحية المسننة ذات التعريشات. وقد لعبت الزخارف النباتية دورًا مهمًا في الفنون العثمانية، حيث نُفذت بكثرة على منتجاتهم الفنية، وكان لبعض هذه الزخارف دلالات رمزية خاصة عند العثمانيين.
كما تتضح مظاهر التأثير الأوروبي في زخرفة هذه التحف من خلال طراز الرومي؛ الذي امتزجت فيه الزخارف النباتية الإسلامية بعناصر محورة على النمط الأوروبي
قاعة 12"
"تمثال من الخزف على شكل طائر
ربما كان من لعب للأطفال أو استخدم للزينة
إيران
القرن 6هـ - 7هـ / 12م - 13م
رقم الحفظ . 13294"
قاعة 15
"يقصد بالخزف المينائي الخزف ذي الألوان المتعددة تحت الطلاء الزجاجي الشفاف, وأطلق عليه في اللغة الفارسية
”هفت رنگ“ وتعنى الألوان السبعة, ويعد من أشهر أنواع الخزف الإيراني الذي أنتجتنه العديد من المدن الإيرانية, وقد تميز بتعدد موضوعاته الزخرفية, وعمد الفنان إلى تنفيذ موضوعات تصويرية كاملة على هذا النوع من الخزف, مستوحاة من القصص الأدبية الإيرانية, ومتأثرة بزخارف مدرسة التصوير السلجوقية التي كانت تعتمد أحياناً على التذهيب, مثل قصة الأميرات السبع, وقصة بهرام گور وأزده هذا إلى جانب تصاوير لأمراء وأميرات بين رجال الحاشية ونسائها, أو رسوم صيد وقتال وطرب, وقد ظهرت التأثيرات التركية على الخزف المينائى من خلال تنفيذ السحن التركية التي تتميز بالوجوه المكتنزة والبشرة ذات اللون الأبيض, والشعر المسترسل والسوالف الطويلة. كما تميز هذا النوع بوجود رسوم لحيوانات مثل رسوم الجمال والأسماك وغيرها, بالإضافة إلى أشكال خرافية قوامها شكل جسم أسد ورأس آدمي, وزينت حواف الأطباق أحيانًا بشريط من الكتابات يشير إلى الموضوع الزخرفي المنفذ على التحفة, ولم يغفل الفنان كذلك في زخرفة هذا النوع عن تنفيذ الرسوم النباتية المتنوعة فجاءت بأسلوب يتميز بالدقة والإتقان.
قاعة 15"
"مدفأة من الخشب مكسوة ببلاطات خزفية
العصر العثماني- تركيا أو دمشق
القرن 11 هـ / 17 م
رقم الحفظ . 7321"
"نُفذت الزخارف تحت طلاء زجاجي شفاف, قوامها رسوم فروع نباتية متداخلة ومتشابكة، ورسوم أوراق رمحيه ذات تعريشات، ووريدات متعددة البتلات.
قاعة 22"