"إبريق ينسب الي مروان بن محمد، صُنع من البرونز المصبوب
مصر - العصر الأموي
القرن 1- 2هـ / 7 - 8 م
رقم الحفظ . 9281"
"عُثر على هذا الأبريق بمنطقة أبو صير الملق بالقرب من الفيوم، ويعتقد البعض أنه يُنسب إلى الخليفة الأموى مروان بن محمد آخر خلفاء بني أمية فقد تم العثور عليه بالقرب من الموضع الذي دفن فيه.
وربما إستخدم للإغتسال والوضوء، ويشتهر هذا الإبريق بصنبور يأخذ شكل ديك يصيح ناشرا جناحيه وربما يرمز إلي النور الذي يشير بدوره إلي الديانة الزرادشتية عند الساسانيين أو إلي صلاة الفجر عند المسلمين، وله بدن كروي ورقبة طويلة ومقبض ويزدان الابريق بزخارف الأهلة والنجوم و قرص الشمس التي تعكس تقدم علم الفلك في ذلك الحين، ويعتبر الأبريق من أشهر التحف الفنية في العالم لما له من قيمة فنية وتاريخية عالية.
قاعة 1
"
"شاعت تسمية هذه المناضد تحت مسمي كراسي العشاء لدي بعض علماء الفنون الإسلامية، وربما كانت تُستخدم هذه التحف كمنضده لوضع المصاحف في المساجد، أو لحمل الشماعد التي كانت تضاء ليلاً عند الصلاة علي يمين ويسار المحراب، وربما لوضع أدوات الزينة.
وهذه المنضدة ذات شكل منشور سداسي الأضلاع يزينها زخارف نباتية وهندسية ورسوم حيوانية وكتابات قرآنية وعبارات دعائية، وفي أحد جوانب المنضدة يوجد باب مزدوج معقود يشغله رسوم نباتية، ويربط بين أرجل المنضدة ست دعامات نقش عليها كتابات تُشير إلى أسم الصانع «محمد بن سنقر البغدادي السنكري» وتاريخ الصناعة سنة 728هـ/1327-1328م، وتشير نصوص كتابات هذه المنضدة إلى السلطان المملوكي الناصر محمد بن قلاوون, الذي تولي حكم مصر ثلاث مرات آخرها سنة 709- 741هـ/ 1309- 1340م
قاعة 8"
"أبريق من النحاس المكفت بالذهب والفضة باسم الأمير المملوكي طبطق
مصر أو سوريا - العصر المملوكى
القرن 8هـ /14م
رقم الحفظ . 24084"
"كان الأمير طبطق من رجال السلطان شعبان الثاني 764-777 هـ/1363-1376م, وقد زُخرف الإبريق بكتابات بخط الثلث وتشتمل على اسم وألقاب الأمير وهى ”مما عمل برسم المقر الأشرف العالي المولوي العالمي العادلي الغازي المجاهدي المرابطي الملكي المخدومي السيفي طبطق الملكي الأشرفي"" كما يحمل رنك الكأس الذي يرمز إلي وظيفته كساقي للسطان، وقد عُثر على هذا الإبريق في حفائر بمدينة قوص في صعيد مصر.
قاعة 8"
" طست من النحاس المكفت بالذهب والفضة
باسم الأمير المملوكي طبطق
مصر أو سوريا - العصر المملوكى
القرن 8هـ /14م
رقم الحفظ . 24085"
" كان الأمير طبطق من رجال السلطان شعبان الثاني 764-777 هـ/1363-1376م, وقد زُخرف الطست بكتابات بخط الثلث وتشتمل على اسم وألقاب الأمير وهى ”مما عمل برسم المقر الأشرف العالي المولوي العالمي العادلي الغازي المجاهدي المرابطي الملكي المخدومي السيفي طبطق الملكي الأشرفي"" كما يحمل رنك الكأس الذي يرمز إلي وظيفته كساقي للسطان، وقد عُثر على هذا الإبريق في حفائر بمدينة قوص في صعيد مصر.
قاعة 9"
"شمعدان من النحاس المكفت بالفضة
باسم السلطان قايتباي
مصر - العصر المملوكي
القرن 9هـ / 15م
رقم الحفظ . 4297"
"يحمل هذا الشمعدان كتابات تُشير إلي اسم السلطان المملوكي قايتباي872-901هـ/ 1467- 1495م، وقد صُنع برسم الحجرة النبوية الشريفة بمسجد النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة، وهو من جملة الشماعد التى تميزت بالقاعدة الاسطوانية المخروطية الشكل والرقبة المرتفعة وبيت الشمعة المخروطية الشكل, ويُزخرف بدن ورقبة الشمعدان شريط من الزخارف الكتابية تُشير إلي اسم وألقاب السلطان قايتباي، ويلاحظ أن طوالع الحروف تنتهي بأشكال ألسنة اللهب المتقاطعة وقد أضفت على الكتابة حياة وحركة, يقطع هذا النص الكتابى رنوك كتابية خاصة بالسلطان قايتباى، أما القرص المستدير بالبدن فعليه كتابة نصها ”هذا ما اوقف على الحجرة النبوية مولانا السلطان الملك الاشرف ابو النصر قايتباى عز نصره بتاريخ سنة سبع وثمانين وثمانمائه فى شهر رمضان المعظم قدره“
قاعة 9"
"مبخرة من النحاس المكفت بالذهب والفضة
مصر- العصر المملوكي
القرن 8هـ/ 14م
رقم الحفظ . 15109"
"شاع استخدام المباخر في المساجد والبيوت السكنية في العصر المملوكي، وللمباخر وظيفة تطبيقية تتمثل في توزيع البخور والرائحة الزكية في جنبات المكان، ولذلك صُنعت من المعدن المفرغ لتلائم وظيفتها، وبعد استقرار الرائحة الزكية بالمكان فتُبعث الطمأنينة والسعادة في النفوس فتصبح مهيأة للعبادة في خشوع.
تعد هذة النماذج من الأشكال التقليدية للمباخر حيث تتكون من بدن أسطواني يرتكز على ثلاث أرجل ولها غطاء به ثقوب ومثبت ببدن المبخرة, كما تميزت المباخر المملوكية بدقة صناعتها وتعدد زخارفها ومنها الزخارف النباتية والعناصر الحيوانية والكتابات والعبارات الدعائية.
قاعة 9"
" مرشة عطر من النحاس المكفت بالذهب والفضة
مصر - العصر المملوكي
القرن 8هـ/ 14م
رقم الحفظ . 15111"
"مرشة عطر على شكل قمقم عليها كتابات بخط الثلث، تًشير إلي اسم السلطان المملوكي الناصر حسن
الذي تولي حكم مصر سنة748- 752هـ/1347-1351م
قاعة 9"
"علبة أسطوانية الشكل لها غطاء مخروطي، ويُزين البدن زخارف نباتية متنوعة وشريط من الكتابات بخط النسخ تًشير إلي اسم السلطان المملوكى الناصر محمد بن قلاوون الذي تولي حكم مصر ثلاث فترات آخرها سنة 709- 741هـ/ 1309- 1340م.
أما القاعدة فتتخذ شكل بيضاوي مما يصعب أن تستند عليها مباشرة، لذا فمن المرجح أن هذه العلبة لها حامل خاص بها أو توضع داخل حافظة أخري.
قاعة 10"
"إسطرلاب من النحاس المكفت بالذهب والفضة
باسم السلطان بايزيد
تركيا- العصر العثماني
القرن 9هـ/15م
رقم الحفظ . 15360"
"الإسطرلاب كلمة ذات أصل يوناني, وهى من أهم الأدوات الفلكية التي اعتنى المسلمون بصناعتها وتطويرها، واستعمله العرب في قياس مدى ارتفاع الكواكب والنجوم ومدى ميلها, وكذلك في تتبع ظهورها واختفائها، كما استخدموه أيضا في حساباتهم الجغرافية والطبوغرافية وفى معرفة الاتجاهات، واسترشدوا به في الملاحة وعرفوا منه أوقات الصلاة.
ويُصنع الإسطرلاب عادة من البرونز أو النحاس الأصفر، ويتألف من عدة أجزاء أهمها جسم الإسطرلاب نفسه القالب ( أم الإسطرلاب) وهو عبارة عن صفيحة كبيرة ذات طوق جامعة لباقي الصفائح مع الشبكة التي تسمى العنكبوت، ويوجد على ظهر الإسطرلاب ساق متحركة تسمى العضادة ويعلق الإسطرلاب عند الاستعمال لأخذ الارتفاع والرصد من حلقته، والتي تتصل بجسم الإسطرلاب بواسطة جزئيين وهما العروة والكرسي. قاعة zero
"
"تمثال من البرونز على شكل أسد
مصر – العصر الفاطمي
القرن 5-6هـ / 11-12م
رقم الحفظ . 4305
"
قاعة 3
"كشكول من الحديد المكفت بالذهب
إيران – العصر الصفوي
القرن 11-12هـ/ 17-18م
رقم الحفظ . 15175"
"يقصد بالكشكول أداة خاصة بالمتصوف حيث كان يأخذه في رحلاته وهى متعددة الاستخدامات، وللكشكول دلالة رمزية فهو يرمز لسفينة النجاة عند الصوفي، والتي تنقله للعالم الآخر في أمان. ويُزين التحفة زخارف نباتية وصور أشخاص وكتابات باللغة الفارسية منفذه داخل بحور مستطيلة
قاعة 16"
"تعتبر هذه التنانير من أضخم منتجات الإضاءة المعروفة والمصنعة في عصر المماليك، ودامت حتى القرن السادس عشر, التنور مثمن الشكل ويحمل الجزء الأوسط منه كتابات باسم وألقاب السلطان المملوكى الناصر حسن، وقد أدرجت المصابيح الزجاجية على أربع مستويات منه،وقد نُقل هذا التنور إلى متحف الفن الإسلامي من مجموعة السلطان حسن والتي تضم مسجدا ومدرسة وضريح، ويطل على ميدان الرميلة
قاعة 7"
" تنور من النحاس باسم السلطان قانصوة الغوري
مصر – العصر المملوكي
القرن 10هـ/ 16م
رقم الحفظ 508"
"اشتهر العصر المملوكي بتنوع وسائل الإضاءة، حيث برع الفنان المسلم في عمل تحف فنية متعددة تخدم أغراض الإضاءة في المساجد والبيوت السكنية، وكانت التنانير من أهم وسائل الإضاءة، وتُعد هذه التحفة من أهم وأشهر التنانير في العصر المملوكي، أذ يتميز بضخامته وثقل وزنه ودقة زخارفه، كما أنه يحمل اسم السلطان الغوري الذي تولي حكم مصر في الفترة 906- 922هـ/ 1501- 1516م، وتاريخ صناعة التنور 909هـ / 1503م ويتخلل هذا النص أربع جامات دائرية تقسمه إلي أربع أقسام بها الرنك الكتابي الخاص بالسلطان الغوري.
قاعة zero"
"مفتاح الكعبة من النحاس المكفت بالفضة
مصر - العصر المملوكي
القرن 8هـ/14م
رقم الحفظ . 15133"
اقرأ المزيد >
يُعد الحج من أهم الشعائر الدينية التي ساهمت في امتزاج واتحاد السمات الفنية الإسلامية, فكان بمثابة موسم لتبادل الأفكار والعادات والفنون بين جميع مسلمي العالم
يُنسب هذا المفتاح للسلطان المملوكي الأشرف شعبان؛ لذلك يُعد أقدم نموذج باقي من مفاتيح الكعبة حتى الآن، وقد نُقش عليه آيات قرآنية من سورة الفتح بخط النسخ، كما سُجل عليه اسم وألقاب السلطان الأشرف شعبان, ويحمل تاريخ صنعه، وهو عام 765هـ / 1363- 1364م.
قاعة 0